أخرى: (الجياسر - العقيلة (عقيلة ثرب) - الخرجاء - عقيلة ثرب - الهمجة - السوسية - السرحية - الشعيبين - الغاشية - أم الغيران - قران)
السيل الكبير (قرن المنازل): (•الخنفري • الثوابية • تحرة • وادي طلح)
بئر حاء وهو أحد آبار المدينة المنورة، كان يملكها الصحابي أبو طلحة الأنصاري، وعندما نزلت الآية
الباعة المتجولون يفترشون الأرض خارج أسوار المسجد النبوي عند مقبرة البقيع
نموذج للمسجد النبوي والحجرات في عهد النبي محمد، والقبلة يومئذٍ إلى بيت المقدس
المجمعة والضمو وأم سباع وأبو شداد والنجدية والكبشية والمعلاة والوحداني والغرين والدمين وام سراحة والفزيرة والبجورة وعويجاء وجيوش والقاع وأبو حمادة وعين ضرعاء.
فَتح here هذا الباب النبي محمد في الجدار الغربي للمسجد، وكان كلما زِيد في المسجد من جهته، بُني في محاذاة الأول. وكان يُسمّى «باب عاتكة»، لوقوعه مقابل دار عاتكة بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية.
رسم يبيّن التوسعات للمسجد النبوي عبر التاريخ (ما عدا توسعة قايتباي)
اقتحم مئات المتطرفين الإسرائيليين من تيار أقصى اليمين معسكر الاعتقال في قاعدة سدي تيمان العسكرية بصحراء النقب، حيث يحتجز الجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية أسرى من قطاع غزة منذ بداية الحرب.
المَسْجِدُ الحَرَام هو أعظم مسجد في الإسلام ويقع في قلب مدينة مكة غرب المملكة العربية السعودية، تتوسطه الكعبة المشرفة التي هي أول بيت وضع للناس على وجه الأرض ليعبدوا الله فيه تبعاً للعقيدة الإسلامية، وهذه هي أعظم وأقدس بقعة على وجه الأرض عند المسلمين.
فَتَح هذا الباب عمر بن الخطاب في الجدار الشرقي في مؤخرة المسجد، حيث رُوي عن النبي محمد أنه قال: «لو تركنا هذا الباب للنساء».
وكان النبي ينزل بها إذا أراد العمرة أوالحج أو عند رجوعه من بعض الغزوات
«هذا الحجر يسميه كثير من العوام حجر إسماعيل، ولكن هذه التسمية خطأ ليس لها أصل، فإن إسماعيل عليه السلام لم يعلم عن هذا الحِجر، لأن سبب هذا الحِجر أن قريشا لما بنت الكعبة، وكانت في الأول على قواعد إبراهيم ممتدة نحو الشمال، فلما جمعت نفقة الكعبة وأرادت البناء، قصرت النفقة فصارت لا تكفي لبناء الكعبة على قواعد إبراهيم، فقالوا نبني ما تحتمله النفقة، والباقي نجعله خارجا ونحجر عليه حتى لا يطوف أحد من دونه، ومن هنا سمى حِجرا، لأن قريشا حجرته حين قصرت بها النفقة»
•ثقيف: (•الخلص • البردة • صرار • المجاردة • الهدى • قها والشباعين • العمار)